A Simple Key For الويب العميق Unveiled

A Simple Key For الويب العميق Unveiled

Blog Article

من المفضل عدم الدخول إلى الـ "ديب ويب" من الشبكة المنزلية أو شبكة العمل، واللجوء إلى صالات الإنترنت في عمليات تصفح الـ "ديب ويب"، كونهم يقومون بحذف جميع التفاصيل والسجلات والمعلومات في كل عملية إيقاف تشغيل للجهاز، وهذا الأمر من شأنه أن يعزز أمان المستخدم ويرفع مستوى خصوصيته.

لكن في الويب العميق يتم توليد الصفحات بشكل تلقائي بحيث لا يمكن وضع روابط في الصفحة. لذلك لا يمكن لمحركات البحث العثور عليها.

ووفقاً لوكالة «بلومبرغ» للأنباء، يحاول التطبيق المدعوم بالذكاء الاصطناعي التنبؤ بتوقيت وفاة شخص ما، بناء على مجموعة من المعطيات.

يشكل الـ "ديب ويب" قسماً كبيراً من الإنترنت، وهو الجزء الذي يمنح مستخدميه السرية والحماية؛ وذلك لأنَّ المتصفحات ومحركات البحث في العادة مثل "غوغل كروم" و"فايرفوكس" هي طرف ثالث بين المرسل والمستقبل عبر شبكة الإنترنت، تكون على اطلاع بكل ما يتم تبادله بينهما.

تتوفر أيضاً الهجمات الإلكترونية مثل الوصول إلى شبكات الروبوت التي يمكنها تنفيذ هجمات رفض الخدمة الموزعة.

تستخدم العديد من الشركات والمُؤسَّسات الويب العميق لتخزين وتبادل المعلومات الحساسة والمهمة بطريقة آمنة، دون التَّعرض لخطر تسرّب البيانات السريَّة الخاصَّة بالشركة لشركة أخرى مُنافسة.

هناك أيضًا احتمال حدوث ضرر نفسي كبير نظرًا لوجود الكثير من الأنشطة المشبوهة والمواد المُزعجة للغاية. وفيما يلي بعض المخاطر المُحتملة وراء تصفح الإنترنت المظلم:

الويب العميق هو كل ما يكوّن الإنترنت ولا يراه معظم المستخدمين ويكون مخفيا عن محركات البحث (الأوروبية)

اقرأ أيضًا: ماذا تعرف عن البلاك بورد

يستخدم الصحفيون والنشطاء الإنترنت العميق لنشر المعلومات والأخبار الحسّاسة والمحظورة دون خوف من الرقابة أو العقاب.

سياسة: يتفوق في حظر الإعلانات والمتتبعين والمواقع الضارة. تسمح إعدادات الخصوصية بتعطيل مشاركة البيانات.

فهو يقوم بتشفير البيانات من خلال سلسلة من عقد الشبكة تسمى أجهزة التوجيه البصلية، حيث "تتقشر" كل طبقة واحدة تلو الويب العميق الأخرى وتكشف عن بيانات الوجهة.

وتستخدم الأداة معلومات حول النظام الغذائي وممارسة الرياضة ومستويات التوتر والنوم للتنبؤ بتاريخ الوفاة المحتمل.

قد يختلط الأمر على البعض أنّ الإنترنت العميق والإنترنت المُظلم هُما نفس الشيء، لكن الحقيقة أنَّهما مُصطلحَان مُختلفَان تمامًا.